الرئيسية

آخر الأخبار

Category filter:AllUncategorizedأخبار طبيةشعاع
No more posts

معلومات-عامة-عن-الدورة-الشهرية-لدى-النساء.png
19/ديسمبر/2023

مقدمة

تعتبر الدورة الشهرية ظاهرة طبيعية عند النساء وتتكرر شهريًا في فترة الحيض. تعد هذه الظاهرة من أكثر الأسئلة التي يطرحها النساء، حيث يبحثن عن المعلومات الضرورية بشأن الدورة الشهرية.

ما هي الدورة الشهرية؟

تشير الدورة الشهرية إلى عملية تنظيم الجسم الطبيعية التي تمكن الإناث من القيام بمهامها الحيوية بالشكل الصحيح. وفي هذه العملية يحدث نضوج بصلية البويضة وإفراز هرمونات مختلفة، التي تؤدي إلى تخليص جسم المرأة من الغشاء الذي يحيط بالرحم، ويتم تخزين البويضة في الرحم لأغراض الإخصاب؛ في حال عدم حدوثه ينفصل الغشاء ويتم إخراج المواد المتفككة.

الأسباب وراء الدورة الشهرية

عادة، يبدأ الدورة الشهرية بسن البلوغ (12-14 سنة) وتستمر حتى انقطاع كامل لها (45-55 سنة)، وتعتمد هذه الظاهرة على العوامل الجسدية التي تختلف من امرأة لأخرى. ويعد تنظيم مستوى هرمون الإستروجين هو العامل الأساسي لحدوث الدورة الشهرية، إضافة إلى وجود فروقات في درجات الحرارة.

سيتم مناقشة المزيد من المعلومات المفصلة حول هذا الموضوع بالنسبة للنساء، والمشاكل تتوقف عليها في المستقبل.

دورة الحيض

تعد دورة الحيض ظاهرة طبيعية تحدث بانتظام شهريًا عند النساء، وتمتد من 3 إلى 7 أيام وقد تختلف مدتها من امرأة إلى أخرى. ويحدث هذا بسبب تنظيم مستويات الهرمونات في الجسم الأنثوي، وهي في حاجة لإنجاب، حيث يتم إخراج الدم والمواد المتفككة من الرحم، في حال عدم حدوث إخصاب.

مدة الدورة الشهرية

تختلف مدة الدورة الشهرية من امرأة إلى أخرى، إذ يمكن أن تستمر من 21 إلى 35 يومًا، على أن تكون مدة الحيض نفسها تتراوح بين 3 و 7 أيام. وقد يختلف ذلك أحيانًا، حيث يعاني بعض النساء من تأخر أو اضطراب في الدورة الشهرية.

أعراض الحيض

تشمل الأعراض المرتبطة بالحيض عادة آلام البطن، والرغبة في الأكل، وتغيرات مزاجية، والشعور بالتعب والارهاق، والحساسية الزائدة، وآلام الصدر، وخفقان القلب، والصداع. يجب على النساء إبلاغ الطبيب إذا كانت هذه الأعراض شديدة أو تشوبها مشاكل أخرى لتحديد العلاج اللازم.

الدورة الشهرية والحمل

فترة التبويض والتخصيب

تحدث فترة التبويض خلال دورة الحيض، حيث تفرز المبايض بويضة واحدة وتتجه إلى البطانة الداخلية للرحم. وإذا كان هناك تخصيب للبويضة في هذه الفترة من قبل الحيوان المنوي، فإن الحمل يحدث. ومن المهم معرفة فترة التبويض لزيادة فرصة الحمل.

ماذا يحدث للدورة الشهرية خلال الحمل؟

عند حدوث الحمل، تتوقف فترة دورة الحيض، لأن الجسم يفرز هرمون الحمل الذي يمنع فترة الحيض. وبعد الولادة، يستعيد الجسم النسائي نشاطه الطبيعي وتعود فترة الحيض بشكل عادي. ولكن يجب على المرأة الانتباه لأي زيادة في النزيف خلال فترة الحمل، حيث يجب التواصل مع الطبيب فورًا لتحديد سببه وعلاجه.

الدورة الشهرية بعد سن اليأس

تعريف سن اليأس

يعتبر سن اليأس مرحلة في حياة المرأة يتوقف فيها الجسم عن إنتاج الهرمونات التي تساعد على الإباضة والحمل. يحدث سن اليأس عادة بين سن 45 إلى 55 عامًا، ولكن يمكن أن يحدث في وقت مبكر أو في وقت متأخر.

أعراض وتغيرات الدورة الشهرية بعد سن اليأس

بعد سن اليأس، يمكن أن تشهد المرأة تغيرات في دورتها الشهرية، مثل قلة الإفرازات وفترات الدم أقصر أو أطول. قد تختفي دورة الحيض تمامًا، ولكن لا يمكن الاعتماد على ذلك لمنع الحمل، حيث يمكن حدوث الحمل في أي وقت خلال سن اليأس. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تشعر المرأة بأعراض مثل الساخنة الليلية، الجفاف الفموي، التعب، والقلق. ينصح بزيارة الطبيب المختص لاستشارته وخضوع للفحوص الروتينية.

الدورة الشهرية والصحة العامة

تأثير الصحة النفسية على الدورة الشهرية

تؤثر الصحة النفسية على الدورة الشهرية لدى المرأة. فعندما تشعر المرأة بالتوتر والقلق، فقد تؤثر هذه الحالات النفسية على دورتها الشهرية. فعلى سبيل المثال، قد تزداد أو تقل فترة الدورة الشهرية، كما أن الإفرازات قد تزداد أو تنقطع. لذا، من المهم الحفاظ على الصحة النفسية الجيدة لتحسين دورة الحيض.

التغذية الجيدة لتحسين الصحة العامة

التغذية الصحية تلعب دورًا هامًا في صحة المرأة ودورتها الشهرية. بالإضافة إلى التأثير على الوزن والصحة العامة، فإن الاهتمام بتناول نوعية الطعام المناسبة يمكن أن يساعد على تقليل الأعراض الشديدة لمتلازمة ما قبل الحيض، ويمنع العديد من المشاكل الصحية المرتبطة بالدورة الشهرية. يوصي الخبراء بتناول الأطعمة الغنية بالحديد والكالسيوم وفيتامين د، وتجنب المشروبات المحتوية على مادة الكافيين والكحول.

 


الدورة-الشهرية.png
19/ديسمبر/2023

الدورة الشهرية هي عملية طبيعية تحدث في جسم المرأة كل شهر، وتمتد عادةً من 21 إلى 35 يومًا. تتكون الدورة الشهرية من أربع مراحل رئيسية:

  • المرحلة الجرافية: تبدأ هذه المرحلة بعد الإباضة، وتبدأ فيها البويضة الملقحة بالانغراس في جدار الرحم، أو تموت البويضة غير الملقحة وتخرج من الجسم خلال الدورة الشهرية التالية.
  • الطور اللوتئيني: تبدأ هذه المرحلة بعد الإباضة، وتبدأ فيها مستويات هرمون البروجسترون بالارتفاع، مما يساعد على تحضير الرحم للحمل.
  • الطور الأصفري: تبدأ هذه المرحلة بعد انتهاء الإباضة، وتبدأ فيها مستويات هرمون البروجسترون بالانخفاض، مما يؤدي إلى بدء الدورة الشهرية التالية.
  • الحيض: تبدأ هذه المرحلة بعد انتهاء الطور الأصفري، وتبدأ فيها بطانة الرحم بالنزف، مما يؤدي إلى خروج الدم والمخاط من المهبل.

خلال الدورة الشهرية، تتغير مستويات الهرمونات في جسم المرأة، مما يمكن أن يؤثر على مزاجها. تشير الدراسات إلى أن ما يقرب من 80٪ من النساء يعانين من بعض أعراض الدورة الشهرية، بما في ذلك التقلبات المزاجية.

أسباب تأثير الدورة الشهرية على المزاج

يعتقد أن التغيرات الهرمونية التي تحدث خلال الدورة الشهرية هي السبب الرئيسي لتأثيرها على المزاج. تلعب الهرمونات دورًا مهمًا في تنظيم الحالة المزاجية، حيث أن انخفاض مستويات هرمون السيروتونين، المعروف بهرمون السعادة، يمكن أن يؤدي إلى ظهور أعراض مثل التقلبات المزاجية، والقلق، والاكتئاب.

بالإضافة إلى التغيرات الهرمونية، يمكن أن تساهم العوامل الأخرى في تأثير الدورة الشهرية على المزاج، مثل:

  • العوامل الوراثية: تلعب العوامل الوراثية دورًا في تحديد شدة أعراض الدورة الشهرية، بما في ذلك التقلبات المزاجية.
  • العوامل النفسية: يمكن أن تساهم العوامل النفسية، مثل الإجهاد والقلق، في تفاقم أعراض الدورة الشهرية، بما في ذلك التقلبات المزاجية.
  • العوامل الصحية: يمكن أن تساهم بعض الحالات الصحية، مثل متلازمة تكيس المبايض، في ظهور أعراض الدورة الشهرية، بما في ذلك التقلبات المزاجية.

أعراض الدورة الشهرية التي تؤثر على المزاج

تشمل أعراض الدورة الشهرية التي تؤثر على المزاج ما يلي:

  • التقلبات المزاجية: يمكن أن تشعر المرأة بالقلق، والاكتئاب، والغضب، والتهيج، والعصبية، والشعور بالحزن، والشعور بالكسل، والشعور بفقدان الاهتمام بالأشياء التي تستمتع بها، خلال فترة الدورة الشهرية.
  • مشاكل النوم: يمكن أن تواجه المرأة صعوبة في النوم، أو تشعر بالنعاس الشديد، خلال فترة الدورة الشهرية.
  • مشاكل التركيز: يمكن أن تواجه المرأة صعوبة في التركيز، أو تشعر بالتعب، خلال فترة الدورة الشهرية.
  • مشاكل الذاكرة: يمكن أن تواجه المرأة صعوبة في تذكر الأشياء، أو تشعر بالغموض، خلال فترة الدورة الشهرية.

طرق تخفيف تأثير الدورة الشهرية على المزاج

هناك العديد من الطرق التي يمكن للمرأة اتباعها لتخفيف تأثير الدورة الشهرية على مزاجها، مثل:

  • الحصول على قسط كافٍ من النوم: يمكن أن يساعد الحصول على قسط كافٍ من النوم على تقليل التوتر والقلق، مما يمكن أن يساعد في تخفيف التقلبات المزاجية.
  • ممارسة الرياضة بانتظام: يمكن أن تساعد ممارسة الرياضة بانتظام على تقليل التوتر والقلق، مما يمكن أن يساعد أيضًا في تخفيف التقلبات المزاجية.
  • اتباع نظام غذائي صحي: يمكن أن يساعد اتباع نظام غذائي صحي على تقليل أعراض الدورة الشهرية، بما في ذلك التقلبات المزاجية.
  • التقليل من الكافيين والسكر: يمكن أن يؤدي الكافيين والسكر إلى تفاقم أعراض الدورة الشهرية، بما في ذلك التقلبات المزاجية.
  • الحصول على الدعم الاجتماعي: يمكن أن يساعد الدعم الاجتماعي من الأصدقاء والعائلة في التعامل مع أعراض الدورة الشهرية، بما في ذلك التقلبات المزاجية.

في حالة كانت التقلبات المزاجية أثناء الدورة الشهرية شديدة أو مزعجة، فقد يصف الطبيب بعض الأدوية للمساعدة في تخفيف الأعراض.

 


الدلالات-المرضية-على-تغير-لون-البول.png
19/ديسمبر/2023

البول هو سائل يخرج من الجسم عن طريق الجهاز البولي، وهو المسؤول عن إزالة الفضلات والسوائل الزائدة من الجسم. عادةً ما يكون لون البول أصفر فاتحًا، ولكن يمكن أن يتغير لونه بسبب العديد من العوامل، بما في ذلك النظام الغذائي والأدوية والحالات الطبية.

الدلالات المرضية على تغير لون البول

يمكن أن يشير تغير لون البول إلى وجود مشكلة طبية أساسية. فيما يلي بعض الدلالات المرضية على تغير لون البول:

  • البول الأحمر أو الوردي: يمكن أن يكون البول الأحمر أو الوردي علامة على وجود دم في البول، والذي يمكن أن يكون بسبب العديد من الحالات الطبية، بما في ذلك:
    • التهابات المسالك البولية
    • حصوات الكلى
    • سرطان الكلى أو المثانة
    • اضطرابات النزيف
  • البول البرتقالي: يمكن أن يكون البول البرتقالي علامة على وجود أصباغ في البول، مثل الكاروتين أو الصبغات الغذائية. يمكن أن يكون أيضًا علامة على وجود مشاكل في الكبد أو المرارة.
  • البول البني: يمكن أن يكون البول البني علامة على وجود حصوات الكلى أو المثانة أو الدم في البول. يمكن أن يكون أيضًا علامة على وجود مشاكل في الكبد أو المرارة.
  • البول الأخضر أو الأزرق: يمكن أن يكون البول الأخضر أو الأزرق علامة على وجود عدوى المسالك البولية أو وجود صبغة في البول، مثل الصبغات الصناعية أو الأدوية.
  • البول الأبيض أو العكر: يمكن أن يكون البول الأبيض أو العكر علامة على وجود عدوى المسالك البولية أو وجود رواسب في البول، مثل أملاح الكالسيوم أو الفوسفات.

الحالات الطبية التي يمكن أن تسبب تغير لون البول

فيما يلي بعض الحالات الطبية التي يمكن أن تسبب تغير لون البول:

  • التهابات المسالك البولية: يمكن أن تسبب عدوى المسالك البولية، مثل التهاب المثانة أو التهاب الكلى، احمرار أو دم في البول.
  • حصوات الكلى: يمكن أن تسبب حصوات الكلى ألمًا في البطن أو الظهر وتغير لون البول إلى الأحمر أو الوردي أو البني.
  • سرطان الكلى أو المثانة: يمكن أن يسبب سرطان الكلى أو المثانة دمًا في البول.
  • اضطرابات النزيف: يمكن أن تسبب اضطرابات النزيف، مثل الهيموفيليا، دمًا في البول.
  • مشاكل في الكبد أو المرارة: يمكن أن تسبب مشاكل في الكبد أو المرارة، مثل التهاب الكبد أو حصوات المرارة، تغير لون البول إلى البرتقالي أو البني.
  • الحمل: يمكن أن يسبب الحمل تغير لون البول إلى البني أو الأحمر.
  • الأدوية: يمكن أن تسبب بعض الأدوية، مثل المضادات الحيوية أو الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية، تغير لون البول.

نصائح لتقييم تغير لون البول

إذا لاحظت أي تغير في لون البول، فمن المهم تقييمه. يمكنك القيام بذلك عن طريق ملاحظة لون البول وتكراره. إذا كان تغير لون البول مصحوبًا بأعراض أخرى، مثل الألم أو الحرقان عند التبول أو الحمى، فمن المهم استشارة الطبيب.

كيف تحافظ على لون بول طبيعي

يمكنك الحفاظ على لون بول طبيعي عن طريق اتباع هذه النصائح:

  • شرب الكثير من السوائل: يساعد شرب الكثير من السوائل على الحفاظ على لون البول الطبيعي.
  • تناول نظام غذائي صحي: يساعد تناول نظام غذائي صحي على منع تكون الحصوات ومشاكل أخرى في المسالك البولية.
  • تجنب تناول الأدوية دون وصفة طبية: يمكن أن تسبب بعض الأدوية تغير لون البول.

خاتمة

تغير لون البول يمكن أن يكون علامة على وجود مشكلة طبية أساسية. إذا لاحظت أي تغير في لون البول، فمن المهم تقييمه واستشارة الطبيب إذا لزم الأمر.

 


الأغذية-التي-تقوم-بخفض-ضغط-الدم.png
19/ديسمبر/2023

مقدمة

ارتفاع ضغط الدم هو حالة طبية مزمنة تؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم. يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية الخطيرة، بما في ذلك النوبات القلبية والسكتات الدماغية.

هناك العديد من العلاجات المتاحة لارتفاع ضغط الدم، بما في ذلك الأدوية والتغييرات في نمط الحياة. يمكن أن تساعد التغييرات في نمط الحياة، مثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام، في خفض ضغط الدم بشكل طبيعي.

أهمية النظام الغذائي في خفض ضغط الدم

يلعب النظام الغذائي دورًا مهمًا في خفض ضغط الدم. يمكن أن تساعد الأطعمة التي تحتوي على العناصر الغذائية التالية في خفض ضغط الدم:

  • البوتاسيوم: البوتاسيوم هو معدن يساعد على تنظيم ضغط الدم. يمكن العثور على البوتاسيوم في العديد من الفواكه والخضروات، بما في ذلك الموز والبطيخ والخضروات الورقية الخضراء.
  • المغنيسيوم: المغنيسيوم هو معدن آخر يساعد على تنظيم ضغط الدم. يمكن العثور على المغنيسيوم في العديد من الفواكه والخضروات، بالإضافة إلى الحبوب الكاملة والمكسرات والبذور.
  • الألياف: الألياف تساعد على تقليل امتصاص الصوديوم في الجسم، مما يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم. يمكن العثور على الألياف في العديد من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة.
  • مضادات الأكسدة: مضادات الأكسدة تساعد في حماية الأوعية الدموية من التلف، مما يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم. يمكن العثور على مضادات الأكسدة في العديد من الفواكه والخضروات، بالإضافة إلى المكسرات والبذور.

الأطعمة التي تساعد على خفض ضغط الدم

فيما يلي بعض الأمثلة على الأطعمة التي يمكن أن تساعد في خفض ضغط الدم:

  • الفواكه والخضروات: الفواكه والخضروات غنية بالعناصر الغذائية التي يمكن أن تساعد في خفض ضغط الدم، بما في ذلك البوتاسيوم والمغنيسيوم ومضادات الأكسدة. بعض الفواكه والخضروات التي تعتبر جيدة لضغط الدم تشمل: 
    • الموز
    • الكيوي
    • البطيخ
    • البرتقال
    • الخضروات الورقية الخضراء، مثل السبانخ واللفت
  • الحبوب الكاملة: الحبوب الكاملة غنية بالألياف، والتي يمكن أن تساعد في خفض ضغط الدم. بعض الحبوب الكاملة التي تعتبر جيدة لضغط الدم تشمل: 
    • الأرز البني
    • الشوفان
    • الكينوا
  • البقوليات: البقوليات غنية بالألياف والبروتين، والتي يمكن أن تساعد في خفض ضغط الدم. بعض البقوليات التي تعتبر جيدة لضغط الدم تشمل: 
    • الفول
    • البازلاء
    • الحمص
  • المكسرات والبذور: المكسرات والبذور غنية بالدهون الصحية والألياف، والتي يمكن أن تساعد في خفض ضغط الدم. بعض المكسرات والبذور التي تعتبر جيدة لضغط الدم تشمل: 
    • الجوز
    • اللوز
    • البذور، مثل بذور الكتان وبذور الشيا
  • منتجات الألبان قليلة الدسم أو الخالية من الدسم: منتجات الألبان قليلة الدسم أو الخالية من الدسم غنية بالكالسيوم، والذي يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم. بعض منتجات الألبان قليلة الدسم أو الخالية من الدسم التي تعتبر جيدة لضغط الدم تشمل: 
    • الحليب قليل الدسم أو الخالي من الدسم
    • الزبادي قليل الدسم أو الخالي من الدسم
    • الجبن قليل الدسم أو الخالي من الدسم

أمثلة على وجبات صحية لخفض ضغط الدم

فيما يلي بعض الأمثلة على وجبات صحية يمكن أن تساعد في خفض ضغط الدم:

  • الإفطار: حبوب الإفطار الكاملة مع الفواكه والمكسرات أو الزبادي قليل الدسم مع الفواكه والتوت.
  • الغداء: سلطة مع الدجاج أو السمك أو الفاصوليا أو الحمص، بالإضافة إلى الأرز البني أو الشوفان.
  • العشاء: سمك السلمون المشوي مع الخضار الورقية الخضراء، بالإضافة إلى الحبوب الكاملة.

 


الارتفاع-المفاجئ-لضغط-الدم.png
19/ديسمبر/2023

ارتفاع ضغط الدم هو حالة شائعة تصيب ملايين الأشخاص حول العالم. يتميز ارتفاع ضغط الدم بارتفاع قوة دفع الدم على جدران الشرايين. يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية، بما في ذلك أمراض القلب والسكتة الدماغية والفشل الكلوي.

في معظم الحالات، يكون ارتفاع ضغط الدم ناتجًا عن مجموعة من العوامل، بما في ذلك:

  • العمر: يزيد خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم مع تقدم العمر.
  • الجنس: الرجال أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم من النساء.
  • العائلة: إذا كان لدى أحد أفراد الأسرة تاريخًا من ارتفاع ضغط الدم، فمن المرجح أن تصاب به أيضًا.
  • الوزن الزائد أو السمنة: زيادة الوزن أو السمنة تزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • عدم ممارسة الرياضة: عدم ممارسة الرياضة بانتظام يزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • تناول نظام غذائي غير صحي: تناول نظام غذائي غير صحي غني بالصوديوم والدهون المشبعة يمكن أن يساهم في ارتفاع ضغط الدم.
  • بعض الأدوية: بعض الأدوية، مثل حبوب منع الحمل ومدرات البول، يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.

في بعض الحالات، يمكن أن يحدث ارتفاع ضغط الدم بشكل مفاجئ وحاد. يمكن أن يكون هذا خطيرًا ويمكن أن يؤدي إلى مضاعفات، مثل السكتة الدماغية أو النوبة القلبية.

أسباب ارتفاع ضغط الدم المفاجئ

يمكن أن يكون هناك العديد من الأسباب لارتفاع ضغط الدم المفاجئ. تشمل بعض الأسباب الأكثر شيوعًا ما يلي:

  • الأدوية: يمكن أن تؤدي بعض الأدوية إلى ارتفاع ضغط الدم، مثل أدوية السعال وأدوية نزلات البرد وبعض الأدوية الموصوفة، مثل حبوب منع الحمل ومدرات البول.
  • الحالات الطبية: يمكن أن تؤدي بعض الحالات الطبية إلى ارتفاع ضغط الدم، مثل مرض الشريان الكلوي وأمراض الكلى ومرض الغدة الدرقية.
  • الإصابة: يمكن أن يؤدي التعرض لإصابة خطيرة إلى ارتفاع ضغط الدم.
  • الصدمات العاطفية: يمكن أن تؤدي الصدمات العاطفية، مثل وفاة أحد أفراد الأسرة أو فقدان الوظيفة، إلى ارتفاع ضغط الدم.
  • المخدرات أو الكحول: يمكن أن يؤدي تناول المخدرات أو الكحول إلى ارتفاع ضغط الدم.

أعراض ارتفاع ضغط الدم المفاجئ

قد لا تظهر أي أعراض على الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم المفاجئ. ومع ذلك، في بعض الحالات، قد يعاني الأشخاص من بعض الأعراض، مثل:

  • صداع شديد
  • رؤية مشوشة
  • ألم في الصدر
  • انتفاخ الوجه أو اليدين
  • مشاكل في التنفس

علاج ارتفاع ضغط الدم المفاجئ

إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم المفاجئ، فمن المهم طلب العناية الطبية على الفور. يمكن لطبيبك تشخيص سبب ارتفاع ضغط الدم وعلاجه.

في بعض الحالات، قد يصف الطبيب الأدوية لخفض ضغط الدم. في حالات أخرى، قد يوصي الطبيب بتغييرات في نمط الحياة، مثل فقدان الوزن أو ممارسة الرياضة بانتظام أو الحد من تناول الصوديوم.

نصائح للوقاية من ارتفاع ضغط الدم المفاجئ

يمكن أن تساعدك بعض النصائح في تقليل خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم المفاجئ، بما في ذلك:

  • الحفاظ على وزن صحي: يمكن أن يساعدك فقدان الوزن، حتى بكمية صغيرة، على خفض ضغط الدم.
  • ممارسة الرياضة بانتظام: يمكن أن تساعدك ممارسة الرياضة بانتظام على خفض ضغط الدم.
  • تناول نظام غذائي صحي: يمكن أن يساعدك تناول نظام غذائي صحي على خفض ضغط الدم.
  • التحكم في التوتر: يمكن أن يؤدي التوتر إلى ارتفاع ضغط الدم. يمكن أن تساعد تقنيات إدارة التوتر، مثل التأمل أو اليوجا، في خفض ضغط الدم.

خاتمة

ارتفاع ضغط الدم المفاجئ يمكن أن يكون خطيرًا. إذا كنت تعاني من أي من الأعراض المذكورة أعلاه، فمن المهم طلب العناية الطبية على الفور.

 


الضغط-المنخفض-والصيام.png
19/ديسمبر/2023

الضغط المنخفض هو حالة تتميز بانخفاض ضغط الدم الشرياني الانقباضي إلى أقل من 90 ملم زئبق أو انخفاض ضغط الدم الشرياني الانبساطي إلى أقل من 60 ملم زئبق.

يمكن أن يكون انخفاض ضغط الدم مشكلة خطيرة، خاصةً إذا كان لديك حالة طبية أساسية أخرى، مثل مرض القلب أو السكتة الدماغية.

في رمضان، قد يكون الأشخاص المصابون بانخفاض ضغط الدم أكثر عرضة لخطر الإصابة بانخفاض ضغط الدم، خاصةً خلال ساعات الصيام.

هناك العديد من الأسباب المحتملة لانخفاض ضغط الدم في رمضان، بما في ذلك:

  • عدم تناول الطعام والشراب لفترة طويلة: يمكن أن يؤدي عدم تناول الطعام والشراب لفترة طويلة إلى انخفاض مستويات الجلوكوز في الدم، مما يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم. 
  • فقدان السوائل: يمكن أن يؤدي فقدان السوائل إلى انخفاض حجم الدم، مما يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم. 
  • التغيرات في عادات النوم: يمكن أن يؤدي التغير في عادات النوم خلال شهر رمضان إلى زيادة خطر الإصابة بانخفاض ضغط الدم. 

أعراض انخفاض ضغط الدم

تشمل أعراض انخفاض ضغط الدم ما يلي:

  • الدوخة
  • الدوار
  • الضعف
  • الصداع
  • غثيان
  • قيء
  • رؤية ضبابية
  • صعوبة التركيز

كيفية الوقاية من انخفاض ضغط الدم في رمضان

هناك العديد من الأشياء التي يمكنك القيام بها للمساعدة في الوقاية من انخفاض ضغط الدم في رمضان، بما في ذلك:

  • تناول وجبات الإفطار والسحور الصحية: يجب أن تحتوي وجبات الإفطار والسحور على مجموعة متنوعة من الأطعمة الصحية، مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون. 
  • شرب الكثير من السوائل: يجب أن تشرب الكثير من السوائل، مثل الماء والشاي غير المحلى والقهوة الخالية من الكافيين، على مدار اليوم. 
  • تجنب الوقوف فجأة: إذا كنت بحاجة إلى الوقوف، فقم بذلك ببطء حتى يتكيف جسمك مع التغيير في الضغط.
  • ممارسة الرياضة بانتظام: يمكن أن تساعد التمارين الرياضية في الحفاظ على ضغط الدم الطبيعي. 

نصائح خاصة للأشخاص المصابين بانخفاض ضغط الدم

إذا كنت مصابًا بانخفاض ضغط الدم، فهناك بعض النصائح الخاصة التي يمكنك اتباعها للمساعدة في الوقاية من انخفاض ضغط الدم في رمضان، بما في ذلك:

  • تناول وجبات الإفطار والسحور في وقت مبكر: يمكن أن يساعد تناول وجبات الإفطار والسحور في وقت مبكر في تجنب انخفاض ضغط الدم بعد الفجر وبعد المغرب.
  • تناول وجبات خفيفة صحية بين الوجبات: يمكن أن تساعد الوجبات الخفيفة الصحية، مثل الفواكه والخضروات والمكسرات، في الحفاظ على مستويات الجلوكوز في الدم وضغط الدم.
  • تجنب الأنشطة المجهدة أو التعرض للحرارة الشديدة: يمكن أن تؤدي الأنشطة المجهدة أو التعرض للحرارة الشديدة إلى انخفاض ضغط الدم.

إذا كنت تعاني من أي أعراض لانخفاض ضغط الدم في رمضان، فمن المهم استشارة الطبيب.

 


الوجبات-المناسبة-لمريض-ضغط-الدم-المنخفض.png
19/ديسمبر/2023

مقدمة

ضغط الدم المنخفض هو حالة طبية شائعة تتميز بانخفاض ضغط الدم في الشرايين. يمكن أن يؤدي ضغط الدم المنخفض إلى مجموعة متنوعة من الأعراض، بما في ذلك:

  • الدوخة
  • الدوار
  • التعب
  • الصداع
  • عدم وضوح الرؤية
  • الغثيان
  • القيء

يمكن أن يكون ضغط الدم المنخفض خطيرًا إذا كان شديدًا، وقد يؤدي إلى الإغماء أو حتى الموت.

هناك العديد من الأسباب لانخفاض ضغط الدم، بما في ذلك:

  • الجفاف
  • نقص التغذية
  • الأدوية
  • الحالات الطبية المزمنة، مثل مرض السكري أو قصور القلب

يمكن علاج انخفاض ضغط الدم من خلال تغييرات نمط الحياة، مثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام.

الوجبات المناسبة لمريض ضغط الدم المنخفض

يمكن أن تساعد الأطعمة والمشروبات المناسبة في رفع ضغط الدم ومنع حدوث الأعراض. فيما يلي بعض النصائح لتناول الطعام لمريض ضغط الدم المنخفض:

  • تناول وجبات صغيرة وخفيفة بشكل متكرر على مدار اليوم.
  • ابدأ يومك بوجبة فطور غنية بالبروتين والكربوهيدرات.
  • احرص على تناول وجبة خفيفة أو وجبة خفيفة في منتصف الصباح والمساء.
  • تناول عشاء غني بالبروتين والكربوهيدرات قبل النوم بفترة كافية.

فيما يلي بعض الأطعمة والمشروبات التي يمكن أن تساعد في رفع ضغط الدم:

  • الأطعمة الغنية بالبروتين: تساعد البروتينات في زيادة حجم الدم، مما يساعد على رفع ضغط الدم. تشمل الأطعمة الغنية بالبروتين اللحوم والأسماك والبيض ومنتجات الألبان.
  • الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات المعقدة: تساعد الكربوهيدرات المعقدة في توفير الطاقة للجسم، مما يساعد على رفع ضغط الدم. تشمل الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات المعقدة الحبوب الكاملة والخضروات النشوية والفواكه.
  • الأطعمة الغنية بالصوديوم: يساعد الصوديوم في سحب الماء إلى الدم، مما يساعد على رفع ضغط الدم. تشمل الأطعمة الغنية بالصوديوم الملح والشوربات المعلبة واللحوم المصنعة.
  • المشروبات المحتوية على الكافيين: يمكن أن يساعد الكافيين في زيادة ضغط الدم بشكل مؤقت. تشمل المشروبات المحتوية على الكافيين القهوة والشاي والمشروبات الغازية.

الأطعمة والمشروبات التي يجب تجنبها

هناك بعض الأطعمة والمشروبات التي يمكن أن تخفض ضغط الدم، ويجب تجنبها من قبل مرضى ضغط الدم المنخفض. تشمل هذه الأطعمة والمشروبات:

  • الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة والدهون المتحولة: يمكن أن تؤدي الدهون المشبعة والدهون المتحولة إلى انخفاض ضغط الدم. تشمل الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة والدهون المتحولة اللحوم الدهنية ومنتجات الألبان كاملة الدسم والزيوت النباتية المهدرجة جزئيًا.
  • الأطعمة الغنية بالألياف غير القابلة للذوبان: يمكن أن تؤدي الألياف غير القابلة للذوبان إلى انخفاض ضغط الدم. تشمل الأطعمة الغنية بالألياف غير القابلة للذوبان الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة.
  • المشروبات الكحولية: يمكن أن يؤدي الكحول إلى انخفاض ضغط الدم.

نصائح عامة

فيما يلي بعض النصائح العامة لتناول الطعام لمريض ضغط الدم المنخفض:

  • تحدث إلى طبيبك أو اختصاصي التغذية قبل إجراء أي تغييرات على نظامك الغذائي.
  • اقرأ الملصقات الغذائية بعناية لتحديد الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الصوديوم أو الكافيين.
  • اشرب الكثير من السوائل، خاصة الماء.
  • احرص على تناول وجبات صحية ومتوازنة في جميع الأوقات.

من خلال اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام، يمكن لمرضى ضغط الدم المنخفض التحكم في حالتهم والحفاظ على ضغط دم صحي.

 


الولادة-وضغط-الدم.png
19/ديسمبر/2023

الحمل والولادة هما من أكثر الأحداث الجسدية والعاطفية إثارة في حياة المرأة. يمكن أن يؤثران على صحة المرأة الجسدية والعقلية بعدة طرق، بما في ذلك ضغط الدم.

التغيرات الطبيعية في ضغط الدم أثناء الحمل

يرتفع ضغط الدم بشكل طبيعي أثناء الحمل، وخاصة في الأشهر الثلاثة الأخيرة. ويرجع ذلك إلى مجموعة من العوامل، بما في ذلك:

  • زيادة حجم الدم: أثناء الحمل، يزيد حجم الدم في الجسم بحوالي 50٪. وهذا يؤدي إلى زيادة ضغط الدم.
  • زيادة حجم الرحم: يؤدي نمو الرحم إلى الضغط على الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى زيادة ضغط الدم.
  • زيادة إنتاج الهرمونات: تنتج المرأة أثناء الحمل مجموعة من الهرمونات التي يمكن أن تؤثر على ضغط الدم.

بشكل عام، يعتبر ضغط الدم مرتفعًا أثناء الحمل إذا كان أعلى من 140/90 ملم زئبق. إذا كان ضغط الدم مرتفعًا، فقد يصف الطبيب الأدوية لخفضه.

المخاطر المرتبطة بارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل

يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل إلى مجموعة من المضاعفات، بما في ذلك:

  • تسمم الحمل: تسمم الحمل هو حالة خطيرة يمكن أن تؤثر على الأم والجنين. يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، وتورم، ومشاكل في الكلى، ومشاكل في الكبد، ومشاكل في الدماغ.
  • الولادة المبكرة: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى الولادة المبكرة.
  • انخفاض وزن المولود: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى انخفاض وزن المولود عند الولادة.

ما الذي يحدث لضغط الدم بعد الولادة؟

عادةً ما يعود ضغط الدم إلى مستوياته الطبيعية بعد الولادة. ومع ذلك، في بعض الحالات، قد يظل ضغط الدم مرتفعًا بعد الولادة. إذا حدث ذلك، فقد يوصي الطبيب بإجراء فحوصات ضغط الدم بانتظام.

نصائح للنساء الحوامل اللاتي يعانين من ارتفاع ضغط الدم

إذا كنتِ تعانين من ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل، فمن المهم اتباع تعليمات طبيبك بعناية. قد يوصي الطبيب بما يلي:

  • مراقبة ضغط الدم بانتظام: من المهم مراقبة ضغط الدم بانتظام أثناء الحمل. يمكن أن يساعدك ذلك على اكتشاف أي ارتفاع في ضغط الدم مبكرًا.
  • الالتزام بنظام غذائي صحي: يمكن أن يساعد النظام الغذائي الصحي في خفض ضغط الدم. يُنصح بتناول نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون.
  • ممارسة الرياضة بانتظام: يمكن أن تساعد ممارسة الرياضة بانتظام في خفض ضغط الدم. يُنصح بممارسة الرياضة بانتظام لمدة 30 دقيقة على الأقل معظم أيام الأسبوع.
  • التحكم في التوتر: يمكن أن يؤدي التوتر إلى ارتفاع ضغط الدم. يمكن أن تساعد تقنيات إدارة التوتر، مثل التأمل أو اليوجا، في خفض ضغط الدم.

إذا كنتِ تعانين من أي من الأعراض التالية، فمن المهم الاتصال بطبيبك على الفور:

  • صداع شديد
  • رؤية مشوشة
  • ألم في الصدر
  • انتفاخ الوجه أو اليدين
  • مشاكل في التنفس

خاتمة

الحمل والولادة هما من أكثر الأحداث الجسدية والعاطفية إثارة في حياة المرأة. يمكن أن يؤثران على صحة المرأة الجسدية والعقلية بعدة طرق، بما في ذلك ضغط الدم. من المهم مراقبة ضغط الدم بانتظام أثناء الحمل وبعد الولادة، ومتابعة تعليمات الطبيب بعناية.

 


الأسباب-الخفية-وراء-ارتفاع-ضغط-الدم.png
19/ديسمبر/2023

ارتفاع ضغط الدم هو حالة شائعة تؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم. يتميز ارتفاع ضغط الدم بارتفاع قوة دفع الدم على جدران الشرايين. يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية، بما في ذلك أمراض القلب والسكتة الدماغية والفشل الكلوي.

في معظم الحالات، يكون ارتفاع ضغط الدم ناتجًا عن مجموعة من العوامل، بما في ذلك:

  • العمر: يزيد خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم مع تقدم العمر.
  • الجنس: الرجال أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم من النساء.
  • العائلة: إذا كان لدى أحد أفراد الأسرة تاريخًا من ارتفاع ضغط الدم، فمن المرجح أن تصاب به أيضًا.
  • الوزن الزائد أو السمنة: زيادة الوزن أو السمنة تزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • عدم ممارسة الرياضة: عدم ممارسة الرياضة بانتظام يزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • تناول نظام غذائي غير صحي: تناول نظام غذائي غير صحي غني بالصوديوم والدهون المشبعة يمكن أن يساهم في ارتفاع ضغط الدم.
  • بعض الأدوية: بعض الأدوية، مثل حبوب منع الحمل ومدرات البول، يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.

ومع ذلك، هناك أيضًا بعض الأسباب الخفية وراء ارتفاع ضغط الدم، والتي قد لا يدركها الكثير من الناس.

الأسباب الخفية وراء ارتفاع ضغط الدم

فيما يلي بعض الأسباب الخفية وراء ارتفاع ضغط الدم:

  • اضطرابات النوم: يمكن أن يؤدي الأرق أو النوم المضطرب إلى ارتفاع ضغط الدم.
  • التوتر: يمكن أن يؤدي التوتر إلى ارتفاع ضغط الدم بشكل مؤقت.
  • بعض الحالات الطبية: يمكن أن تؤدي بعض الحالات الطبية، مثل متلازمة التعب المزمن ومتلازمة تكيس المبايض، إلى ارتفاع ضغط الدم.
  • بعض الأدوية غير الموصوفة: يمكن أن تؤدي بعض الأدوية غير الموصوفة، مثل مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية، إلى ارتفاع ضغط الدم.

تشخيص ارتفاع ضغط الدم

يمكن تشخيص ارتفاع ضغط الدم عن طريق قياس ضغط الدم. يُقاس ضغط الدم بوحدة ملم زئبق (ملم زئبق). الضغط الطبيعي للدم هو أقل من 120/80 ملم زئبق. إذا كان ضغط الدم أعلى من 140/90 ملم زئبق، فهذا يعتبر ارتفاعًا في ضغط الدم.

علاج ارتفاع ضغط الدم

يعتمد علاج ارتفاع ضغط الدم على شدته. في معظم الحالات، يمكن السيطرة على ارتفاع ضغط الدم عن طريق تغيير نمط الحياة، مثل:

  • الحفاظ على وزن صحي
  • ممارسة الرياضة بانتظام
  • تناول نظام غذائي صحي
  • التوقف عن التدخين

إذا لم يكن تغيير نمط الحياة كافيًا، فقد يصف الطبيب الأدوية. هناك العديد من أنواع الأدوية التي يمكن أن تساعد في علاج ارتفاع ضغط الدم.

الوقاية من ارتفاع ضغط الدم

يمكن الوقاية من ارتفاع ضغط الدم عن طريق اتخاذ بعض الإجراءات، مثل:

  • الحفاظ على وزن صحي
  • ممارسة الرياضة بانتظام
  • تناول نظام غذائي صحي
  • التوقف عن التدخين

إذا كنت تعاني من أي من عوامل الخطر للإصابة بارتفاع ضغط الدم، فمن المهم إجراء فحص ضغط الدم بانتظام. يمكن لطبيبك مساعدتك في تحديد ما إذا كنت معرضًا لخطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم وتقديم المشورة لك حول كيفية الوقاية منه.

نصائح للوقاية من ارتفاع ضغط الدم

فيما يلي بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في الوقاية من ارتفاع ضغط الدم:

  • الحفاظ على وزن صحي: يُنصح الرجال بوزن لا يزيد عن 90 كيلوجرامًا، والنساء بوزن لا يزيد عن 75 كيلوجرامًا.
  • ممارسة الرياضة بانتظام: يُنصح بممارسة الرياضة بانتظام لمدة 30 دقيقة على الأقل معظم أيام الأسبوع.
  • تناول نظام غذائي صحي: يُنصح بتناول نظام غذائي صحي غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون.
  • التوقف عن التدخين: يمكن أن يؤدي التدخين إلى ارتفاع ضغط الدم وزيادة خطر الإصابة بالعديد من المشاكل الصحية الأخرى.

إذا كنت تتبع هذه النصائح، فقد تساعد في خفض خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.

 


ارتفاع-ضغط-الدم.png
19/ديسمبر/2023

مقدمة

ارتفاع ضغط الدم هو حالة طبية شائعة تتميز بارتفاع ضغط الدم في الشرايين. يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى تلف الأوعية الدموية، مما قد يؤدي إلى مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية، بما في ذلك النوبات القلبية والسكتات الدماغية وأمراض الكلى وأمراض القلب التاجية.

أسباب ارتفاع ضغط الدم

يمكن أن يحدث ارتفاع ضغط الدم لأسباب عديدة، بما في ذلك:

  • العوامل الوراثية: يمكن أن تلعب الجينات دورًا في زيادة خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • العمر: تزداد مخاطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم مع تقدم العمر.
  • السمنة: يمكن أن تزيد السمنة من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • قلة النشاط البدني: يمكن أن تزيد قلة النشاط البدني من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • تناول الأطعمة غير الصحية: يمكن أن تزيد الأطعمة غير الصحية، مثل الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة والصوديوم، من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • التدخين: يمكن أن يزيد التدخين من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • شرب الكحول: يمكن أن يزيد شرب الكحول من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • بعض الحالات الطبية: يمكن أن تزيد بعض الحالات الطبية، مثل مرض السكري وأمراض الكلى وأمراض القلب التاجية، من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.

أعراض ارتفاع ضغط الدم

في كثير من الحالات، لا تظهر أي أعراض لارتفاع ضغط الدم. لهذا السبب، يُعرف أيضًا باسم “القاتل الصامت”. ومع ذلك، قد يعاني بعض الأشخاص من بعض الأعراض، مثل:

  • الصداع
  • الدوخة
  • التعب
  • نزيف الأنف
  • مشاكل في الرؤية

تشخيص ارتفاع ضغط الدم

يتم تشخيص ارتفاع ضغط الدم من خلال قياس ضغط الدم. يُعتبر ضغط الدم مرتفعًا إذا كان أعلى من 140/90 ملم زئبق.

علاج ارتفاع ضغط الدم

يعتمد علاج ارتفاع ضغط الدم على شدته وسببه. يمكن أن يشمل العلاج ما يلي:

  • تغييرات نمط الحياة: يمكن أن تساعد تغييرات نمط الحياة، مثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام وتقليل التوتر، في خفض ضغط الدم.
  • الأدوية: قد يصف الطبيب الأدوية، مثل مدرات البول أو حاصرات بيتا أو محصرات قنوات الكالسيوم، للمساعدة في خفض ضغط الدم.

مخاطر ارتفاع ضغط الدم

إذا لم يتم علاج ارتفاع ضغط الدم، يمكن أن يؤدي إلى مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية، بما في ذلك:

  • النوبات القلبية: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى تصلب الشرايين، مما يزيد من خطر الإصابة بنوبة قلبية.
  • السكتات الدماغية: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى تمزق الأوعية الدموية في الدماغ، مما قد يؤدي إلى السكتة الدماغية.
  • أمراض الكلى: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى تلف الكلى، مما قد يؤدي إلى الفشل الكلوي.
  • أمراض القلب التاجية: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى تصلب الشرايين في القلب، مما قد يؤدي إلى أمراض القلب التاجية.

الوقاية من ارتفاع ضغط الدم

يمكن أن تساعد بعض النصائح في الوقاية من ارتفاع ضغط الدم، بما في ذلك:

  • الحفاظ على وزن صحي: يمكن أن يساعد الحفاظ على وزن صحي في خفض ضغط الدم.
  • ممارسة الرياضة بانتظام: يمكن أن تساعد ممارسة الرياضة بانتظام في خفض ضغط الدم.
  • اتباع نظام غذائي صحي: يمكن أن يساعد اتباع نظام غذائي صحي، مثل نظام غذائي البحر الأبيض المتوسط، في خفض ضغط الدم.
  • تقليل التوتر: يمكن أن يساعد تقليل التوتر في خفض ضغط الدم.

خاتمة

ارتفاع ضغط الدم هو حالة طبية خطيرة يمكن أن تؤدي إلى مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية. من المهم قياس ضغط الدم بانتظام وإجراء تغييرات على نمط الحياة أو تناول الأدوية إذا لزم الأمر للسيطرة على ضغط الدم.

 


شعار_مجمع_شعاع_W_

أنشىء عام 1992 بحى الورود طريق الأمير عبدالله وقد انضم إلى مجموعة الوطن الطبية عام 2000 م وأعيد تحديثه وتجديده بشكل يليق بالعمل الطبى وينال رضى زبائننا الكرام . .نرحب بكم فى مجمع شعاع الطبى نسعد بخدمتكم على مدار 24 ساعة على مدار ايام الاسبوع.

احجز موعدك

جميع الحقوق محفوظة – مجمع شعاع الطبي 2020